أوليكس مصر هى المنصة رقم واحد للإعلانات المبوبة في مصر، ملايين الأشخاص يستخدمون المنصة للبيع والشراء في كل الفئات، تحرص دائما منصة أوليكس مصر على تقديم تجربة بيع وشراء سهلة وسريعة لكل المستخدمين من خلال تطوير الموقع الإلكتروني والتطبيق باستمرار سعيا للوصول لأفضل تجربة ممكنة.
أكدت منصة أوليكس مصر أهمية التحديث الشامل الذي تم خلال 2022 والذي ركز على التغيير الشكلي والجوهري للموقع الإلكتروني، بحيث تم تغيير الشكل العام للموقع والتطبيق، وهو تحديث ينتج عنه سهولة في الاستخدام، كما سيساعد هذا التحديث علي إضافة خدمات ومميزات أكثر للمنصة.
وأعلنت المنصة عن نتائج أعمالها خلال 2022، والقطاعات الأكثر طلبًا والأكثر استقبالا لزيارات العملاء خلال العام الماضي.
فقد أوضحت المنصة في تقريرها السنوي أنها شهدت خلال 2022 وجود أكثر من 40 مليون زيارة شهريًا مما يعكس حجم الإقبال على المنصة وتلبيتها مطالب العملاء في مختلف القطاعات.
من الجدير بالذكر أن قطاع السيارات استحوذ على المرتبة الأولى باعتباره أكثر القطاعات طلبًا على المنصة خلال 2022، حيث شهد قسم السيارات على المنصة أكثر من 12 مليون زيارة شهرية، وأكثر من 300 ألف مشتري شهريًا، وتعتبر هذه الأرقام مؤشرًا على حجم الاهتمام بهذا القطاع، ووجود منتجات تلقى اهتمام العملاء المختلفين.
وفي القطاع العقاري قد استحوذ المرتبة الثانية من حيث حجم الزيارات وطلبات البيع والشراء، فجاء بأكثر من 6 ملايين زيارة شهريًا، ويعد القطاع العقاري أحد القطاعات التي تلقى طلبا قويا على المنصة رغم حالة الركود التي يشهدها سوق العقارات المصري بسبب الأحوال الاقتصادية تظل أوليكس مصر في المقدمة من حيث معدلات البيع والشراء.
ولفتت المنصة إلى أن لديها طفرة في باقي الأقسام على المنصة بجانب قطاعي السيارات والعقارات، فهناك قسم المنتجات والإلكترونيات والموبايلات ومستلزمات الأطفال وأثاث المنزل والديكور وأيضا قسم الوظائف وهي أقسام تضم الكثير من المنتجات بداخلها والتي تلبي كافة احتياجات العميل الزائر للمنصة، وتساعد في خدمة الكثير من البائعين لهذه المنتجات.
وأكدت منصة أوليكس مصر، أن لديها خططا طموحة لخدمة عملائها خلال العام الجاري، وتوفير تجربة مميزة للبائعين والمشترين، بما يضمن الحفاظ على رضا العملاء الحاليين وجذب عملاء جدد، كما تستهدف زيادة عدد الزيارات خلال 2023، اعتمادا على ثقتها في تطور أدائها، وهو ما يجعلها تحافظ على مكانتها الرائدة في السوق المصري.